الخميس، 3 يوليو 2008

ابيات مهداة الى شذى


فتاه غطى جمالها القمر المضئ مرتين

نظرة واحدة من عيناها تشفى القلب الحزين

لو انها مرة بغابه لركع لجمالها الاسد فى العرين

ولو رائاها طفل لنطق وكانه رجل وليس جنين

فجمالها ادب وخجل وليس مثل جمال العاريين

الكل يتطلعل للفوز بحبها فهى اقصى غايات العاشقين

فمن ؟ يفوز بحبها كفوز صلاح الدين فى حطين

فلو ذهب جمالها مع المحاربين

لحرر جمالها ارض فلسطين

انا لم اراها ولكن من حديثى معها ونحن جالسين

الا تعلمون من هى ..........؟!

فهى الملاك شذى اخت وصديقة القمر الانتيم.


مازال الجمال نعمة ولكن حبذا ان كان مكللا بالحترام والوقار......


بقلم :ابراهيم العشرى
مدونة همسات قلب

17/2/2010

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

كلمات جميلة اتمني ان اري الفتاة التي تملاء كيانك وجعلت الابداع طريق الي قلبك الجمال هو احساسك بالحب احساسك جميل واتمني لك التوفيق

غير معرف يقول...

الحب ليس رواية شرقية بختامها يتزوج الابطال الحب هو العطاء هوالتسامح هو التفاهم ولي سؤال هل هذا حبك الاول وماهو التسامح من وجهة نظرك

غير معرف يقول...

القصيده روووعه بس ياريت يكون الحب

حقيقى مو كلام قصايد وبس

الحب
افعال ومواقف

وتقبل مروورى